Share Button

بقلم الكاتبة /أمينة عبد الرؤوف

يا من تدعون الشرف وانتم لاتعرفوه يا من تجاملون ظالمةفاسدة مثلكم لتحقيق اغراضكم الدنيئة عيب والله عيب. أصلها كانت مساعداكم فى المحارة والتشطيب للعدو مش للحبيب للى يدفع ويحط فى الجيب ولا ايه يا معداوى؟! ياريتك تكون زى اسمك واسم ابيك العمدة الكبير يا عمدة يا صغير والله امركم يحير .عيب عليكوا انتبهوا لما تفعلوه دانتوا الظالمة والظالم بتمجدوه دانتم شويه وهتعبدوه كما تقبلوا اى تزييف وتزوير

لكن يراكم الله العلى القدير وسوف يغضب عليكم كثير. وما تتكلموش على اسيادكم عشان ما يجيبش قديمكم قبل جديدكم من الشكاوى لانه على الخير ناوى ومش عايز يعمل عداوى فهمت يا شريف ولا لسه للغلط غاوى وابقى شوف صاحبك فى النادى ياترى زملكاوى ولا اهلاوى ولا الوسامة أداته علامة اظن مفيش ملامة

وحمد لله عالسلامة ولسه ياما هنشوف وياما بتشبهوا البومة بالحمامة .وتاكدوا رجوع الفاسدة مستحيل فكفاكم تطبيل لأنها لسه هتشوف كتير منى إذلال وتهويل لأن اللى عملته لى كثير وليس بالقليل قليلة الأصل ناكرة للجميل لأنها شر مثل قابيل وليس هابيل.شوفى لما تخلص نفوذك مين بعد كدا هيعوزك ؟ولادك ويمكن جوزك !!!!!!!

اصل انت اخدتى ولا بلاش خليها لوقت تانى برغم أنه طيب مش انانى اظن انتى فهمانى دانا هجننك ياللى كنتى فاكرة انك مجننانى عيشتينى فى مكان مش مكانى وعايزة ترجعى بلدى استحالة ترجعى وتحدى وانتى عارفة انك مش قدى والحمد لله ربنا معايا وخلينا سيرتك حكايا ولسه مليون مرة دى بداية الغيث قطرة .🙏🇪🇬⁩⁦✌️

Share Button

By ahram

جريدة اهرام مصر .موقع ويب اخبارى واعلامى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *