كتبه صالح عباس حمزه
يتعرض المسلمون في كثير من دول العالم الي حملات تعذيب وتنكيل لارغامهم علي التخلي عن عقيدتهم ولكن كل تلك المساعي والممارسات التي اقل ما توصف به أنها جرائم ضدد الانسانيه بالفشل والعالم كله لا يرى ولا يتكلم فقط لأنهم مسلمون كل ثروات الغرب وترسانتها من الأسلحة وضعت تحت تصرف الاكرانيون في مواجهة اطماع بوتن بالرغم من أن هناك وطن سرق اسمه فلسطين والعالم يعتبر محاولة الفلسطينيون لاسترداد أرضهم ما هي الانوع من الإرهاب المسلح منع المسلمون من أداء صلواتهم شيئ مشروع الاعتداء عليهم وهتك اعراضهم وإلحاق كل انواع الاذي بهم جسديا ونفسيا شيئ مباح أيضا أرادت إسرائيل نواه الإرهاب العالمي من المسلمون حذف جميع الآيات القرآنية التي تتحدث عن اليهود بما يعني أنه يجب أن يحرف القرآن وطلبوا من السادات وقف اذاعه خواطر الشعراوي فرفض لم يقم اي مسلم بحرق اي من الكتابيين المقدسيين التوراة أو الانجيل بينما يقوم الآخرون بحرق القران أمام الكاميرات في استفزاز واضح لكل مسلمي العالم والذين يزدادون كل يوم من يهاجم المسلمون يعامل معاملة الملوك ومن يحاول من مسلمي العالم أن يدافع عن نفسه وعقيدته ما هو إلا إرهابي ومن يحاول أن يوضح مفاهيم الاسلام ما هو إلا صاحب فكر متطرف يجب القضاء عليه وكل ما يخيفهم هو أن تقام دوله اسلاميه في أي بلد إسلامي ولا يجب أن تكون أي دوله اسلاميه دوله قوية ولو نظرنا الي مسلمي بورما ومسلمي الروهينغا سنجد مثال حي علي إجرام الغرب في حق الاسلام والمسلمون
ولكن الجديد تصريحات رئيسه وزراء بريطانيا وتصريحات رئيس حزب في الهند الذي يدعوا الي مقاطعة المسلمون إقتصاديا وكأننا نري شعاب بني طالب من جديد بالرغم من انهم يهدمون المساجد في الهند يقام اكبر معبد هندوسي في الامارات
ويقابل ذلك ارتماء بعض حكام العرب واغنياؤهم في احضان عدوهم
فكان الله في عون المسلمون حتي نصل إلي اليوم الذي يسود فيه الاسلام شتي بقاع الأرض