Share Button

أفاد الدكتور مصطفى النحراوي الخبير الاستراتيجي للسلامة العامة للأوطان والمواطنين وادارةالمخاطر والكوارث عبر جريدة بأن السلامة العامة للاوطان لا تبنا بقرارات حواء وان التفكير الذهنى لاادم وحواء لم يتساويان منذ خلق سيدنا أدم وكل تصريح يخرج علينا من سيدات المجتمع هو تصريح وقتى ليس للصالح العام وانما للشوه الاعلامى خرجت علينا فريدة الشوباشى بتصريح أمس تقول: «لازم الدولة تردع من ينجب أكثر من طفلين» من انتى التى تتعدى حدود الله لا يجرؤ اى انسان على الارض يتعدى حدود الله الأ فرعون وخسف الله بة وجيشة فى البحر. واننى اخاطبك بأن لا تتحدثى فيما لا يعنيكى (أن الله يدبر الأمر) وليس انكى عضو مجلس النواب تتبرى أمر لا ولا لشخصك لا يعلو حرف ولا تعلو كلمة ولا تعلو عائلة ولأ دولة ألأ بأمر الله كيف تتدخلى فى ما انزله الله (أَأَنتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ (59) ( أفرأيتم ما تمنون أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون ) ورد على قولك : لازم يكون في عقل في الإنجاب، لأن مينفعش كل سنة نزيد 2 مليون، لازم نبدأ ننظم النسل، والدولة تشجع اللى بيكتفي بطفلين فقط، وتردع من ينجب أكثر». اقول لكى ولكل ما يفكر فى هذه الموضوع كفاكم هرتله واتقو الله ليس انتى او غيرك الكفيلة بخلق الله. فقد تكفل الرزاق -سبحانه- برزق كل مخلوق، وذلك يشمل الإنسان والحيوان والجان، فتكفل برزق كل واحد مـن هـؤلاء، وقسم له رزقه، قال سبحانه: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ) [هود: 6]، فيبعث إلى كل مخلوق من الرزق ما يُصلحه، حتى الذرّ في باطن الأرض، والطير في الهواء، والحيتان في الأعماق، والأجنّة في الأرحام، والحشرات في الصخور، فسبحان الرزاق العليم… قالت النائبة فريدة الشوباشي إن الرئيس عبدالفتاح السيسي منذ توليه السلطة وهو مهتم بتأمين الغذاء للمصريين، خاصة توفير المحاصيل مثل القمح والذرة، مع بناء الصوامع من أجل تخزين القمح بشكل جيد. أقول لكى أيه يمحو كل ما ذكره لسانك قال تعالى { أَأَنْتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ }صدق الله العظيم . أي: أأنتم أخرجتموه نباتا من الأرض؟ أم أنتم الذين نميتموه؟ أم أنتم الذين أخرجتم سنبله وثمره حتى صار حبا حصيدا وثمرا نضيجا؟ أم الله الذي انفرد بذلك وحده، وأنعم به عليكم؟ وأنتم غاية ما تفعلون أن تحرثوا الأرض وتشقوها وتلقوا فيها البذر، ثم بعد ذلك لا علم عندكم بما يكون بعد ذلك، ولا قدرة لكم على أكثر من ذلك ومع ذلك، فنبههم على أن ذلك الحرث معرض للأخطار لولا حفظ الله وإبقاؤه لكم بلغة ومتاعا إلى حين. اتباع الاديان و العادات والتقاليد الاصيله هى نجاح المجتمع الغربى فعلينا بمنهجنا ليظل الله علينا بالرضا والخيرات والذرية الصالحة . وكفانا كلام واعلام مضلل. واخيرا رسالة لكل من يهمة الامر لن تجرؤ أن تطعم نفسك الأ بأمر الله

Share Button

By ahram

جريدة اهرام مصر .موقع ويب اخبارى واعلامى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *