بحر الهزج ………….ألم الجفاء…………. جفى من كان لى أُنْسُ يسلينى بلا كأْسِ نلاقى الحب في همسٍ بلا هم و لا ياسِ نصافى اليوم و الامسَ و لو ما كان من فلسِ سعى الواشون في جوسٍ بأقوال كما النحسِ فصار الوصل بالامسِ مجافاة على عبسِ و صار الرغْد في نَكْسٍ كيوم غائبُ الشّمسِ أُصيب القلب بالنهْسِ كسهم مر من قوسِ فهل مَن يُذهبُ البُؤسَ لِخِلِّى يُظْهِرُاللّبْسَ يُضِىءُ الحَقَّ كالشّمسِ يَكُنْ من أَكْرمِ الإِنْسِ فلو للقوم من كَيْسٍ لما كانو كما الأَوْسِ سأَدعو الله فى الخمسِ بمن يسعون فى البَأْسِ فلن تُهدَى الأَباليسُ إَلى أَن يَسْكُنُو الرَّمْسَ ………..حَبُّوبْ حًبُّوبْ………… الحَبِيبْ المَبْرُوكْ الزَيطَارِى المعانى: نهس :اللحم نتشه باطراف اسنانه الأوْس : الذئب الرمْس : القبر الجوْس : السعي بين الديار بالافساد الكيْس : بفتح الياء الفطنة و الدهاء شارك هذا الموضوع:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pocket (فتح في نافذة جديدة)اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)معجب بهذه:إعجاب تحميل... تصفّح المقالات كلنا للقدس جنود إلى اسود القدس