Share Button

كتب:إبراهيم محمد

حقيقة الأمر المتأمل في مشوار إيمان سيدة الأعمال المغربية سميرة العشيري يجد اغلب نشاطها اقتصادي إنساني من الدرجة الأولى وهي تؤمن كامل الإيمان أن بناء الأوطان يأتي من خلال العمل الجاد والنشاط الاقتصادي الذي هو عماد قيام أي دولة وتقدمها في كافة المجالات من خلال عملها كسيدة أعمال تسعى جاهدة بكل طاقاتها على الترويج للاستثمار سوء بالمغرب او مصر او بالوطن العربي وذلك من خلال نشاطها المكثف وحضورها العديد من المؤتمرات الاقتصادية داخل وخارج المملكة المغربية و تحاول التشجيع على ضرورة العمل المثمر وخاصة أن أسلوبها مميز يعتمد علي نشر الثقافة الاقتصادية من خلال انشاء المشروعات سوء بالمملكة او الدول الافريقية او العربية او خارجة لتوفير فرص عمل حقيقية تساعد على النمو الاقتصادي بالوطن العربي

وتعمل جاهد على تمكين المرأة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا من خلال أعمالها وتنادي بضرورة الاهتمام بالمرأة لما لها من ثقل في المجتمع من خلال مساهمة المرأة في النهوض بالمجتمعات العربية حيث تعتبر المرأة شريك أساسي في بناء المجتمعات مؤكدة أن المرأة العربية ساهمت بشكل كبير في نمو الاقتصاد ونشر تقافة العمل في العالم

ولذلك لم أجد صعوبة في وصفها بالمرأة الاقتصادية لانها تسعي جاهدة على التشجيع والاستثمار الحقيقي

لأيمانها ان بوابة تقدم الدول وقوتها يكمن في الاقتصادو تسعي جاهدة علي التشجيع علي الاهتمام بالاقتصاد في كل المؤتمرات التي تشارك بها سواء في المملكة المغربية او مصر أو خارجها وخصوصا الجميع يدرك موهبتها الاقتصادية وتقديرها للاقتصاد بصورة واقعية من خلال شرحها للوضع الاقتصادي بالوطن العربي والعالم

وأعتقد مثل هذة الشخصية قادرة على المساهمة بشكل حقيقي في تغير النظرة للثقافة الاقتصادية بالعالم لما لها من حضور قوي ومؤثر بالمؤتمرات التي تشارك فيهاوتعمل جاهدة على تشجيع الاستثمار في المملكة المغربية ومصر والوطن العربي من خلال نشاطها الاقتصادي المكثف داخل المملكة وخارجها الذي لاقي ترحيبا كبير لدي الاقتصاديين. والمستثمرين حيث شكلت زوقا اقتصاديا رفيعا ينطلق من المملكة المغربية إلى ربوع العالمهذه المرأة الاقتصادية تستحق أن نرفع لها ا القبعة لحبها لبلدها والوطن العربي اجمع في زمن غابت امثالها بسبب الإحداث التي يموج بها العالم من صراعات وضعف الاهتمام بالناحية الاقتصادية لتي كانت سبب من أهم الاسبباب تبؤ الدول العربية القمة في السابق حيث لاحظت في كل أعمالها الاقتصادية مشاركات لها معني حقيقي تحمل رسائل للعالم لنشر ثقافة الاقتصاد في جميع نشاطها الاقتصادي تجد ما يثير الهمة والتشجيع على العمل وإقامة مشروعات حيوية في الدول العربية وتنادي دائما بضرورة الوحدة في كافة المجالات بين الدول وتعمل جاهدة على نشر السلام في ربوع العالم وخاصة لها خبرة أكثر من ٣٠ عامًا من الخبرة المهنية في دول مجلس التعاون الخليجي منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في أدوار مختلفة ؛ المبيعات التدريب محلل ماليإدارة الفعاليات المعارض شغوفة بتمكين واستشارة وتوجيه الأفراد الشركات لتغيير حياتهم وتحقيق أهدافهم. فضلا عن اهتمامها بتوجيه شباب رواد الاعمال في المشاريع الصغيرة و المتوسطه .. من خلال عملهاوتأكدت من خلال تعاملي معها بأنها دمثة المشاعر توزع اهتمامها علي الجميع تحب الخير وتحب الحب للجميع وتريد أن توصل رسالة تحث الجميع من خلالها علي نشر السلام في العالم والاهتمام بالثقافة الاقتصادية وتسعى جاهدة لمد جسور التعاون بين الدول العربية وسيدات الأعمال لما لها من علاقات قوية بالوطن العربي والعالموتقول : إن العمل الاقتصادي الخدمي يسهم إسهاما كبيرا في لم الشمل بين الدول ويساهم بشكل كبير في إثراء الحياة الاجتماعيةوالاقتصادية والروحية ويخلق حب الوطن لدى الإفرادوأخيرا وليس أخر لا يسعني إلا أن أتقدم لها بكل الشكر والاحترام علي جهودها في إثراء الحياة الاقتصادية في الدول العربية

Share Button

By ahram

جريدة اهرام مصر .موقع ويب اخبارى واعلامى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *