Share Button

 

كتبت/سلوى محمد الرمادى.

مااجمل الشباب حينما يفكر فى هدف يسعى الوصول اليه .ويحاول جاهدا بان يعمل بكل جهده وطاقته حتى يحقق مايتمنى هو لنفسة ويحقق امنيه اهلة له.فشخصية اليوم جذبتنى لاتكلم عنها لان بالرغم من انه طالب ويدرس حاليا فى كليه الاداب الا انه وفى سن مبكر وهو يعمل بجانب دراستة.شخصية اليوم هو. ابن مركز شبراخيت عبدالرحمن عيد طالب بالفرقه الثالثة بكلية الاداب. هذا الشاب من الشباب الطموحة التى التى تعمل منذ سن مبكر جدا كان يعمل وهو يدرس لم يخجل يوم انه يعمل باى مكان فى هذا السن فضل ان يعمل ويساعد اهله فى دراسته .عمل كثيرا فى اكثر من مجال .كان يحلم بان يكون له مشروع خاص به.وحاليا يعمل جاهدا حتى يكون له مشروعه الخاص به وبالفعل بدأ فى هذا المشروع الصغير لان طموحة ايضا انه سوف ياتى يوم ويكون من اكبر وانجح المشاريع فى بلدته.فيجب على اهل شبراخيت والمسؤلين عن هذا المركز دعمه وتشجيعه حتى يكون مثل لشبابنا حتى يتعلموا كيف يكون الطموح والامل وان بالطموح والتفاؤل سوف تصل الى حلمك.فنداء الى مل مسؤل يحب البلد ويحب اهلها اهتموا بشبابنا واهتموا بالمشاريع الصغيرة حتى نقضى على البطاله وحتى نشحع الشباب الى تحقيق اهدافهم

Share Button

By ahram

جريدة اهرام مصر .موقع ويب اخبارى واعلامى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *