Share Button

 

 بقلم /ايمن بحر

 ردا علي العدوان الإرهابي السافر من العدو الإيراني الآري حليف العدو الآري الصهيوني ضد الشقيقة العربية / المملكة العربية السعودية …

  واتفاقا مني مع رأي الصديق الفاضل / مصطفي_النجار في سطوره التي ذكر فيها: 

 ان الحوثيون يخوضون حربآ بالوكالة عن ايران باسلحة ايرانية و مؤامرات أممية ضد اليمن والسعودية ، بالتالي يجب علي السعودية ان ترد بنفس اللغة التي يفهمها العدو الايراني.

 _علي السعودية تسليح الاهواز و هم لا يحتاجون غير السلاح لاستعادة دولتهم من الاحتلال الايراني.

_ يمكن تسليح أهل الفاو في العراق بصواريخ جراد.

 يمكن تسليح سكان بلوشستان جنوب شرق ايران والبلوش لا يلزمهم غير السلاح لاستعادة بلادهم المحتلة من الفرس .

_ بالاضافة الي مساعدة الجيش اليمني بالاسلحة المتقدمة و مجسات للمراقبة علي الحدود اليمنية العمانية… لكن دون الدخول في مواجهة مباشرة لا مع إيران ولا في مستنقع اليمن …

_ لابد من الرد بنفس الكيل و بنفس الطريقة

 و العين بالعين و الصاروخ بالصاروخ

 تعقيب علي التعليق الكريم …

_ كل الأهداف المذكورة والواجب تنفيذها ردا علي العدوان الآري الإرهابي ؛ أهداف مشروعة وخيارات استراتيجية ممكنة في سياق حروب الجيل الخامس للحروب – حروب الوكالة -،،

لكن … إلي متي تظل تحركاتنا كعرب – أو ما تبقي منهم بقيادة مصر ثم السعودية ثم من بعييييييييييد الامارات … دون – عقل جمعي واحد – قيادة جماعية موحدة فاعلة لا تجتمع استثنائيا ولا تحتاج لقاءات سرية للتنسيق أو لتوجيه ضربة مجهولة هنا أو هناك …

بل قيادة مركزية حاضرة جاهزة للرد فورا وفي أي مكان بل واستباقيا وفي العمق الاستراتيجي أو في الاطراف والاذرع … سرا أو علنا … قيادة معلنة للعالم أجمع ومن لا يقبل ليشرب من البحر … لكن للأسف هناك من جيراننا الأشقاء من لازال يريد الإمساك بالعصا من المنتصف ويعمل حسابا لمن أسقطته مصر من حساباتها مهما كان حجم قوته بفضل الله علي مصر القاهرة.

_ طالما بقينا – كعرب محاصرين في دائرة رد الفعل ؛ فلن يبقي من العرب إلا مصر وهي مخاطرة كبري … 

_ القيادة العربية العسكرية المشتركة واجب الوقت علي كل نظام عربي لازال قائما أو مقاومة عربية قومية صامدة أمام قوي الشر العالمية … 

_ إما نتوحد أو نموت لا قدر الله … 

صدق رسول الله – صلي الله عليه وسلم – ويبدو أن نبوءته نعيشها اليوم بحذافيرها إذ قال : ويلٌ للعرب من شرٍ قد اقترب. 

حفظ الله. مصـــــــــــــــر والعرب

Share Button

By ahram

جريدة اهرام مصر .موقع ويب اخبارى واعلامى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *