((أيها العابث بأوراقي)) بقلم الشاعر غالب حداد لماذا تصر أيها العابث بأوراقي على تغيير إقامتك…. والجلوس أمام نافذة أنفاسي تريد الاستيلاء على أنواري كلما لاح بريق الأمل تسدل ستارتك لتمنع شمسي من أن تنساب بين أناملي المتجمدة في بعدها عن نبع إلهامي فأتلهى ببقايا خيوط دافئة لوحدي بين جدران غرفتي الاربعة التي اعتدت التجوال بينها حتى حفظت المسافات وتركت في كل ركن منها ذكرى نداء ومناجاة ورجاء. سوريا 12/9/2020 شارك هذا الموضوع:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pocket (فتح في نافذة جديدة)اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)معجب بهذه:إعجاب تحميل... تصفّح المقالات اي سِّــــر تخفية خلف القمر حبيبتي دعيني أدق بابك