Share Button
Eman Elshnawy

كتبت الاعلامية/د.نورا الشناوى

مابين صدق او لا تصدق بداية الكيان الماثونى كانت مثل بداية سعى الاخوان الى الحكم كانوا يرددوا اكاذيب حول انهم كونوا للدفاع عن الحق والسلام والنور ..

.الخ وفى عصر الملك فاروق اخذوا حظا من الانتشار الواسع وبدأة المحاولات فى استقطاب الشخصيات البارزة والمعروفة والمؤثرة فالجمهور وهذه كانت السياسه العامه لهم فى العالم كله لكن مصر كانت ولازالت شغلهم الشاغل لاعتقادهم ان الهرم الاكبر هو مصدر طاقة الكون .

وتستوقف الحديث هنا !!ان كان الهرم هو مصدر طاقة الكون ؟؟؟!!!وما قبل بناء الاهرامات من كان مصدر طاقة الكون ؟.

ومن ذلك القبيل معتقدات وتكهنات غريبه . والمهم فى ذلك كله المخطط الاصعب وهو ما خطط له من مئات السنين ويتحقق الان ومن ضمن

:نشرهم الوباء واخفاء الاكسير الحقيقى وادعائهم بانهم اتفاجؤا ولم يصل علمهم الى الاكسير الحقيقى محاوله منهم فى تغيير تركيبة جسم الانسان بمصل معين الى ان يصل الى مرحلة تكون جسد لا يخفف عنه المرض الى بزرع شريحه فى جسدة وهذا ليس سرا وقد تناولته الافلام والمسلسلات العالمية وهنا فى مصر لكن بشكل كوميدى فى فيلم الليمبى ١جيجا هذا المقال

فقط مقدمة وسنتناول فى سلسلة قادمه كشف ولفت النظر الى المخطط الماسونى والقاء الضوء على كل افكارهم والفخ القادم ضد البشرية والهدف منه انتظرونا فى اخطر الملفات المعاصرة

Share Button

By ahram

جريدة اهرام مصر .موقع ويب اخبارى واعلامى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *