الجزء الثانى من حكاية بنت مصر والرئيس

سيدى الرئيس طائفه من الشعب تتلاعب بستقرار وأمن الوطن
يكيدوان كدا عظيم ويتأمرون بالوهم على المواطن البسيط بلا والله على جميع طوائف الشعب يروجون الإشاعات والفتن بين الشعب وهذا اكثر نوع من انواع الإرهاب الذي يشكل اكثر خطوره
الإرهاب المسمى بلإرهاب الغاشم
الإرهاب الغاشم هو تفجير قنبلة
موقوته لا تفرق بين أبيض أو أسود وتأكل الأخضر واليابس معا ولكن للأسف هذه الطائفة الذى نتحدث عنها تتآمر على الشعب بالوهم والأشاعات وهذا أخطر انواع الإرهاب الوهم والأشاعات.

سيدى الرئيس هؤلاء يوهمون الشرفاء انهم اشتروا بأموالهم كراسى البرلمان من شيوخ ونواب ومحلات وأن الدولة باعت هذه الكراسى لمن يدفع أكثر مالاََ وأطلقوا من يروجون الإشاعات للشعب العظيم فهل يا سيدى طائفه من المال السياسى تتحكم في وطن وشعب باكمله لمجرد الأشاعات المروج والفتن.

سيدى الرئيس وأبى الحبيب شعب مصر طول عمره شعب عاطفى حزين وهذا يعلم به الجميع ولهذا يتلاعبون به حول الشعب وهو العامل النفسي والأحباب وهذا قد يتسبب فى جزئيتين.

الأولى: أن لا ينزل الشعب لصنديق الأقتراع ويقول الامر محسوم لصالح هذه الفئه

والثانى :لفت أنظار طائفه من الشعب مساكين ينزلون من أجل الأحتياج ويكون المصير لهم بعض النقود او بعض الوعود البراقه الكاذبه ووعود الشباب وغيرهم بخوض المحليات والحصول علي الكرسي او شبه ذلك ليكتسبوا أصواتهم وأصوات أهل دائرتهم
وفي تلك الحالتين هذا لصالح مصالحهم الخاصه مثل أرضى الدولة المنهوبه من هؤلاء الطائفه يعتقدون أن كرسى البرلمان سيكون حصانه لهم وأنهم سيكون فوق سيادة القانون ولا يحسبوا على ما سرقوا ونهبوا أثناء الأنفلات الأمنى وبعدها ولهذا يبحثون عن كراسى المجالس النيابيه من أجل الحصانه لكى لا يحسبون فيما أفسدوا من لحم الوطن والمواطن البسيط.

هم لا يعلمون أن هذا التوقيت هو يوم الحساب لكل من أفسدوا ونهبوا وسرقوا من جسر الوطن الغالى ودم المواطن الكادحة واليوم أعلن 100 أسم من ما وضعوا أيديهم على أراضى الدوله وقرار من قبلكم بإستردادها وهذه القضية تحت قانون قضية أمن دوله لأنها أملاك الدوله فهل ألى الأن يعتقدون ان يخوضوا الملحمه الأنتخابية الشريفه لا والله.

أنا فاطمه شادى أثق كل الثقه فى رئيسى ومؤسسات الدوله الحكيمه
سيدى وأبى القائد ومنقذ مصر
رجاء من سيادتكم لابد من أعلام الهادف محب للوطن مصر بإحدى القنوات القويه بتوعيه الشعب المصرى بأن مصر وطن لكل المصرين ولا تتحكم طائفه فى مصير مصر ولا يقود مصر إلا الشرفاء فإن مصر كما عوتنا سيادتكم لكل المصرى وهذا يكون أنذار لمن تسول له نفسه عبسا أن يمتلك نفوذ بالمال ولن تنجحوا في هذا لأن مصر يقودها زعيم حفر أسمه التاريخ.

أعتزر لك معالى فخامة الرئيس السيسى على الأطاله ولكننى كنت لابد أخراج ما بداخلى حتى لا يتم أنفجارى فإننى اغار على فخامتكم
لأنك عنوان لمصر مثل الأهرامات
بل الهرم الأكبر وأغار على مصر لانها منزلى الأكبر الذى يحتوينى أنا وأسرتى ويحمينى من أكلت لحوم البشر بنتك فاطمه شادى إبى فخامة الرئيس السيسى أعظم رجال العالم.