Share Button

كتب مينا صلاح

من مقالات أوليفيا ايمن البير باحثة الماجستير بجامعه حلوان.
كان الصيام لدي المصريون القدماء كانت فريضه دينية يقتربون بها من أرواح الأموات او لالهه و يعتقد ان صيام الاحياء إرضاء الأموات لحرمانهم من طعام الدنيا و كانت الصيام ملزومه بطقوس عبادة الالهه و خاصة أوزوريس و كانت أداءها فروض الصلاة و الحج و تقديم القرابين.
هناك نوعنان من الصيام
اولا صيام الكهنة و الشعب
اولا صيام الكهنة كان يصوم في عده مراحل في التكريس الاول يصوم عشر أيام عن اكل اللحم و شراب النبيذ و التكريس الثاني يصوم عشر أيام بعد تلقيه واجباته المقدسه اما التكريس الثالث يصوم صوما في رغبته لا فريضه له. اما صيام الشعب كانت اربعة أيام كل عام في اليوم السابع عشر من الشهر الثالث من فيضان النيل.
اما الصيام الثاني
يحرم كل شيء من الطعام خلا الماء و الخضرة لمده سبعين يوما و يصومون كذلك في الاعياد كوفاء النيل و موسم الحصاد.

Share Button

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *