( الموت على القضبان ) بقلمي : إبراهيم محمد قويدر ———————– إلى متى الإهمال والفوضى وانعدام الضمير ؟! موت وخراب بيوت وضياع للحقوق بلا تبرير . كم مآس عايشها المصريون مدونة بالتقارير . فى كل يوم نسمع عن مصيبة والجريمة تقصير . القطار قتل أرواح ذنبها أنه شعب يلاقى المصير. لو كان معاه لأشتري سيارة تنفعه فى المشاوير . كثرت الحوادث والمصائب والموت كأس مرير . إللى راجع لأولاده يقضى معهم رمضان مسرور . عم السواد على القضبان وغطى الدم المسامير . أطفال تصرخ ونساء تولول لطفك ربنا بالمقادير . كم من حوادث وقلنا خلاص سددنا كل الفواتير . يا ربى ما سيستفيد من مات من الحساب العسير . من قتل لابد أن يقتل ليكون عبرة لكل المناظير . لماذا يصر الموت لدفن أحلام الغلابة بالتقصير ؟! شارك هذا الموضوع:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pocket (فتح في نافذة جديدة)اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)معجب بهذه:إعجاب تحميل... تصفّح المقالات جاءنا البيان التالي ( هازم اللذات ومفرق الجماعات