Share Button

كتب. تامر عيسى

****************************

على طريقة مصائب قوم عند قوم فوائد حيث جاء موضوع الطالب المفصول مصطفى شعلان بسبب مداخله مع الاعلامي وائل الابراشي ليعيد رسم ملامح الاعلامي يوسف الحسيني بعد ما اختفي عن الاضواء ليغتنم الفرصه التي جاءت له بتساهيل الاقدار
في غياب الاسد عن عرينه ليجلس الشبل مكانه ويخرج من بين بيراثم الاسد ويرتدي عباءات الابراشي بعبع الاعلام العربي و عتريس الاعلام العربي وا شكيف
، الفاسدين وبعبع المقصرين والمهملين وائل الابراشي ليتيح الفرصه للحسيني مساعد عتريس في 10 دقائق مالم يفعله الحسيني
في قنوات الفضائيات منذ بدء عمله في الاعلام لانه تقمص شخصيه رجال عتريس بالاختلاف في النص وفي الشكل والمضمون والتشبيهات اللغويه والاختلافات الدراميه والاعلاميه

 واصبح امس الحسيني مثل المخرج احمد توفيق مساعد عتريس الذي كان يقول انا الحسيني لازم تخاف مني انا عتريس لازم تخافوا مني حتى ولو لمده يوم ليستغل ويهل من جديد و يكتشف نفسه في 10 دقائق مكان اخطبوط الاعلام وائل الابراشي ويصبح ذراع من ذراع الاخطبوط ويفتح لنفسه مجال لشعبيته وسط الناخبين في، الدائره الانتخابيه و وسط الجماهير والمتابعين في مجال الاعلام
ويحفر وينقش لنفسه ملامح جديده تجعل من ترند مصطفى شعلان الذي اصبح حديث القاصي والداني
في العالم العربي ليصبح نجم شباك في عشر دقائق و يحظى بشعبيه كبيره تتخطى شعبيه علي حميده عندما قدم اغنيه لولاكي او عمرو دياب في اغنيه ميال ميال والفرصه جات و مكان على البال فيجب ان نتعرف يا سيدي من هو البطل الحقيقي والذي خطط لهذا الترند المبدع رامي قشوع

ابن البحيرة
والذي يصنع البطل من ورق هذا اسم الفيلم وللعلم صاحب فكر جديد على الاعلام مع احترامي لرئيس التحرير الدكتور في حتى واكيد انت تعريفه جيده البطل الحقيقي ابن قريه اورين والذي يقوم بشخصيته رامي قشوع العبد لله الفقير الفلاح البسيط وبفكر
،، اعلامي مستنير صناعه الترند و صانع الالعاب الذي يتحكم وهو في قريته البسيطه امام الشيشه والحلبه الحصى ان يصنع النجوم فان مصر بها اكثر من 100 مليون عضلات ولكن قليلا عندما تجد مخ يحرك كل هذه العضلات الاعلامي وائل الابراشي نصيحه من اخ وتلميذ صغير ونجيب انت صاحب الفضل عليه والذي تعلم في مدرستك مالم يتعلمه خريجين كليات الاعلام لا تبتعد عن عرشك في التاسعه لانك مهما كنت سلطان في المهنه من السهل ان ياتي بعدك والي يحكم ويتحكم في وعلى انجازاتك فلا حاجه للسلطان بعد ان اسس ولايه ووضع فيها خريطه ورسم حدود من السهل ان يمشي عليها اي اعلامي تصنعه الاحداث هذه رسالتي اليك لا تغيب عن عرشك حتى لا تضيع فتوحاتك ونجاحاتك لغيرك ويصعد بها اعوانك وزملائك في عرش الاعلام تلميذك النجيب حسن الهلالي تامر عيسى رامي قشوع الاعلام العربي الذي يكتب السيناريوااا والحوار ويخرج الترند ويدعو الله باللطف في الاقدار ويحول من شخصية احمد بدير شخصيه سمير بطل من ورق الى ابطال فلا تجعل اي بطل من ورق يتقمص شخصيه البطل الاساسي ليصبح نجم شباك وائل الابراشي ارجو انت تدقق وتتحقق في كل كلمه
وأرجو اااااا من الله ان تتعافى من هذا الوباء ونصيحه الاسد يمرض ولن يموت
ارجو منك في هذه الظروف المرضيه مشاهده هذا المشهد للمبدع عادل امام اخر مشهد في فيلم النوم في العسل وهو يسمع وزير الصحه في الفيلم العالمي نظيم شعراوي وهو يقول انا بومب انا حديد انا وحش انا بومب ثلاث مرات في اليوم واشوفك يوم السبت في القناه الاولى ان شاء الله ما فيش حد يجلس مكانك ابدا.

Share Button

By ahram

جريدة اهرام مصر .موقع ويب اخبارى واعلامى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *