Share Button
. ،ابراهيم عطالله
بقلم،الشاعرة القديرة الفلسطينيه مدينه حديد ولآ تنتهي بين…مروج العشق وذكرياتي..
تجذبني إلى الحنين والإشتياق..
قلبآ تائهآ يعاني من…أنات الفرآق..
نظراتي تصرخ…ها نحن كنا مثل هؤلاء العشاق..
هنا جلسنا وهنا ضحكنا وركضنا فرحين من زهوة الأشواق…
وعلى شاطئ الهيام جعلت دمعي يراك…
نزفت فرحآ عندمآ أخذنا عهدآ وميثاق…
ان لم نفترق ابدآ مهما واجهتنا المشاق..
ولكن ادمنا الألم وأصبحنا من الفراق نشتاق…
جأت ب شوق متردد لا قصد منها ولآ دهاء..
ظننت بقلبك ملجأ بيتأ امانآ واحتواء..
تمنيت حياة هادئه حبآ وعشقآ واعتناء..
قلبآ يسامح دائمًا ويكون عنوانه الوفاء..
رفعت يدك وقذفت بكل كلمات الهجاء..
نظرت إليك..مجروحه وطلبت منك رجاء..
ان تبقى لعهدك وافيآ طالما اسعدك البقاء…
صرخت له عابثآ لآ…لآ اريد في حبك ايه عناء…
لملم قصائدك وأذهب قلبي في حالة اكتفاء…
رحلت…
ومعي حبك..وذكرى وجرحآ وكثير من البكاء…
جعلت من الليل ورق لأكتب عليه..
مشاعر مكنونة بالصدر ثائرة ثورة الأمواج…
لكنها يا سيدي ثورة أشواق…وثورة حنين واشتياق..
رغم عني تجري همساتي وكلماتي ليست طيف عابر..
كلماتي أبحر من الاشواق فتغمرني ولم انساك….

‏مع ‏نديمة ديموي. حديد‏.

Share Button

By ahram

جريدة اهرام مصر .موقع ويب اخبارى واعلامى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *