تعيش تونس هذه الفترة على وقع موسم الحصاد و الذي يحمل فيه الشمال الغربي نصيب الأسد من حيث وفرة الإنتاج بحكم توفيره لأغلب كميات القمح في البلاد .
لكن تعاني هذه المناطق في الشمال التونسي العديد من الحرائق حيث كانت الخسائر هذه السنة كارثية بسبب المساحات الشاسعة التي التهمتها النيران .
بعد المراقبة من الدولة تم إيقاف العديد من الشباب المتسببين في هذه الحرائق عمدا و قد قامت وزارة الفلاحة بخطوات وقائية منها المراقبة بواسطة طائرات الدرون .