لعله العام الاسواء في حياه ترامب فكما يقول مثلنا العربي االمصائب لا تاتئ فرادي فبعد ازمه كورونا التي ماذالت تعصف باالعلم اجمع وتشتد في امريكا وفشل ترامب وادارته في التصدي لها وتراجع شعبيته الافت للنظر
تهب عليه عليه عاصفه تساعد في زعزه بل واققتلاع جذووره وهي تلك الرياح الساخنه الجافه التي تضرب تلك االولايه فتحدث بها تلك االحرائق والتي التهمت كثير من المساكن والممتلكات وفر اكثر من مائتان واربعون الفا من االسكان وتم دفع سبعون الفا من رجال الاطفاء للسيطره علي تلك الحرائق ولتلك الحرائق اثار اقتصاديه وبيئيه ضاره وسلبيه حيث انها تحدث خسائر كبيره في الارواح والمممتلكات وايضا خسائر فيما يفقد من تلك الاشجار باالحريق وهي التي تستخدم صناعيا في مختلف نواحي حيا تنا ومنها مايدخل في الصناعات الدوائيه المختلفه
اما النواحي البيئيه فتتمثل في ان الاشجار هي رئه اضافيه لنا كبشر حيث ان ناتج التمثيل الضوئي لمختلف النباتات هي اخذ ثاني اكسيد الكربون وطرد الاكسجين ومعني احتراق الاشجار هو انتشار ثاني اكسد الكربون في الجو في صوره سحابه سوداء وما لهذا الغاز من اثار ضاره علي الانسان فلو تعرض لها الانياان بصوره مركزه فقد تودي الي صعوبه التنفس وربما الاختناق والموت