Share Button

شوق فوق البركان

بقلم الأديب غالب حداد

شوقي إليك ولد من
رحم الصبر
حين تغيبين تتوقف
بوصلة الرؤية في
كل لحظاتي ..
ويدخل كابوس اختناقي
مفاصل خواطري ..
فتتوقف حروفي عن
التنفس عبر أقلامي ..
وأنا أبحث عنك
بين أغصان الأمل
بين غابات مشاعري
كل شيء ساكن لايتحرك
ينتظر بشغف أن يظهر
نور إطلالتك ..
في غيابك سيدة حبي
أخاف وأخفي خوفي
خلف محبرتي
فهي تحتاج قوتي
لأكتب لك ..
إنني أشتاق فوق حدود
الشوق ..
أين أنت ؟؟؟؟.

Share Button

By ahram

جريدة اهرام مصر .موقع ويب اخبارى واعلامى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *