بقلم الاديبة والشاعرة/سليمة مليزى الجزائر لو كنتُ لك قطرة غيث على خدود الورد تعبث بهوى في القلب خبأته تبلل كيان الكون .. تحصد ثمار السنين .. من سنابل العمر عشتهْ .. و رحيق من كؤوس الشوق بللتها شفاه القبل .. حبٌ دافئ … ينتابني .. في لحظة غياب أوراقي الوردية تلومني في أدراجي المنسية فمتى ينطق الصمت من الملل ليتها عيوني تقرأ لك السلام بالشوق المكلل من حنايا العمر المهلل لتهتف لك روحي في أعنف الهوى . . يا ليتني ما عشته في حقول الشوق زرعته . . لأمنح لك الدهر ربيعا وأساطير الحب وما قرأته . #سليمة_ملّيزي من ديواني ( حدائق الغفران شارك هذا الموضوع:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pocket (فتح في نافذة جديدة)اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)معجب بهذه:إعجاب تحميل... تصفّح المقالات اغار من قميصك المفتوح عميد كلية السياحة والفنادق بجامعة الفيوم في جولة تفقدية للاطمئنان على سير العملية الامتحانية