فكان الختام غير مرغوب ،فبشكر صادق بعيد عن المبالغة ثنت النعمان على زميلتها الاستاذة القديرة صاحبة الباع الطويل في تلقين علم ينتفع به السيدة موزون ورئيس الشعبة الأستاذ المحترم رئيس الشعبة الوسمي،اللذان ساهما كما كل زملائها قامات التعليم الجامعي على جهودهم الدؤوبة في تنظيم هذه المحاضرة على أمل أن تكون القادمة اقرب.
كان واضحا الحب الذي يحيط بها ،سواء من زملائها في العمل أو من طلبتها،وان شئت قل من الجميع ذون استثناء فكيف لا وهي تتمتع بشخصية .