بقلم مصطفى سبتة إذارأيتَ أغصانَ التّفاحِ مثمرةً فاعلم أنّ الجُذوعَ والسيقان لها أصول إزرعْ بُذورَ الحُبِّ عشقاً وصِدْقاً تنبت ُ المحبة ُ بساتينَ وحقول أرى النَّحلَ يرشفُ رحيقَ أزهارها ويقطرُ فوها شهداً بالعسل مجبول تبسمَ الهواءُ ثغرها َ عطرَ ضحكتها نقل غيوم َالسّحابِ قَطراً وهطول تذوقت ُ قبلةً من فمِها مرةً فيها طعم ُالتّفاح ِشهدٌ وعُسول تسابق التّفاحُ في ميدان صدرها فرق جيشاًً متنازعاً فِرٍقاً وفلول عكستْ حقول َوجنتيها قمراً جعلت السّعادة َ حُبّاً ً يصول بنى المتيمُ قصراً على صدرها وأصابه جنونَ الغرامَ بلا عقول إنتظر الليلَ مُغرماً بطعمها فطعمُ تفاحُ خديها عشقٌ وذهول خاطبتي نفسي سبحان من صورها تفاحها تفاحٌ رحيقٌ وعسلٌ وكحول أيها العاشق مهلا وصبرا على رقتها كن حنوناً رقيقَ المشاعر دلول من جرب التفاح حلو مذاقه وتفاحُ تفاحها سعادة للعمر يطول شارك هذا الموضوع:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pocket (فتح في نافذة جديدة)اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)معجب بهذه:إعجاب تحميل... تصفّح المقالات من فـرط الهيـام فيك أهيـمُ اشتهاء يأبى الاحتضار