Share Button

كتب .أيمن درويش.
ماذا أكتب أو أقول في حقّ وطن عظيم، أو من أين أبدأ كلامي؟
قال تعالى فى كتابه الحكيم: “ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين”.
وعلى الرغم أن مثل هذه الحوادث 
تكون في جميع أنحاء العالم تجد
الكثير من المكائد التي تحاك ضددها لزعزعة الاستقرار ولعدم التقدم الي الامام
فمصر أم الدنيا ومازالت بلد الأمن والأمان والرخاء،
والمحبة والسلام، فصلابة شعبها وترابطه ووحدته ستظل دائماً سبباً لقوتها وتماسكها
أن حبّ الوطن يجري في العروق، فمهما كتبنا وقلنا فيه لن ولن نوفيه حقّه، ومِن حقّه علينا أن نعمل من أجله بكلّ صدق وأمانة، وأن نحافظ على مكتسباته وثرواته ومقدّساته،
اعانكم الله
ياشعب مصر العظيم لما فيه خير البلاد
ودائما في ترابط وقوة رغم أنف كل المكائد التي تحاك ضددكم من المخربين والمفسدين والذين يسعون دائماً إلى الدمار والخراب والعنف وزعزعة الاستقرار.
تحيا مصر تحيا مصر رغم أنف كل أرهابي .
داعين الله أن يحفظ مصر شعباً وجيشاً وشرطة وقيادات .

Share Button

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *