Share Button

مقال عن التعليم وأهميته في الحياة.
كتبت:- نرمين ناصر.
إن التعليم كان ومازال من أهم الأشياء التي يحرص عليها الآباء والأمهات لكي يقومون بإلحاق أبنائهم بمؤسسة التعليم، ليمارسوا حقهم في مواجهة الجهل، وجعل العلم هو الشيء الأسمى الذي يحرصون لسنوات على إنهائه، فالتعليم هو السبيل في تعليم الإنسان مجالات كثيرة في الحياة.
هناك نسبة كبيرة من الشباب لقفد استطاعوا من الوصول إلى جميع أحلامهم، وطموحهم في الحياة من خلال قدرتهم على الاستمرار في النجاح طوال سنوات التعليم المتواصلة.
وهذا من خلال الالتحاق بالعمل الذي يحقق المسيرة العلمية عملياً للمسيرة النظرية التي حققوها في تعليمهم.
فالتعليم إذا قمنا بالتركيز على تفاصيل الدراسة التي يدرسها الطالب.
سنجد أنه يدرس جميع المواد العلمية والنظرية والعامة التي من الممكن أن تفيد الإنسان في حياته، فيتم إلحاق الطالب بتلك المواد حتى يستطيع في المرحلة الثانوية الاختيار النهائي للتخصيص الدراسي.
سواء يتخصص في تعليم المواد الدراسية أي الأدبية، أو حتى دراسة المواد العلمية وهو التخصص العلمي.
وبعد الفترة الزمنية الطويلة التي يقوم الطالب بالتركيز عليها لكي ينجح دراسياً.
فيكون هناك التحاق بالمرحلة التالية، وهي مرحلة الشهادة الجامعية التي يستطيع الطالب حينها التدريب العملي في نفس المجال الدراسي الذي قام بالتخصص به.
وهذا ما جعل التعليم أداة مهمة يجب أن يحتمي بها كل إنسان، والأشخاص الذين لا يلحقون بالتعليم رغبة منهم، فيخسرون خسارة كبيرة لا يمكن تعويضها بأموال العالم.
فهو الذي يجعل كل إنسان يشعر بأنه يمتلك شيئاً يميزه عن غيره، وهي الثقافة المعرفية، فهناك مقولة تحث على التعليم وهي ( اطلبوا العلم ولو في الصين )، وهذا يدل على أهمية العلم والتعليم للأبناء.
فيجب أن يحرص الجميع على مواصلة أبنائهم لإنهاء مسيرتهم التعليمية على أكمل وجهه، حتى يقومون بإكمال رسالتهم في الحياة. عن التعليم وأهميته في الحياة.
كتبت:- نرمين ناصر.
إن التعليم كان ومازال من أهم الأشياء التي يحرص عليها الآباء والأمهات لكي يقومون بإلحاق أبنائهم بمؤسسة التعليم، ليمارسوا حقهم في مواجهة الجهل، وجعل العلم هو الشيء الأسمى الذي يحرصون لسنوات على إنهائه، فالتعليم هو السبيل في تعليم الإنسان مجالات كثيرة في الحياة.
هناك نسبة كبيرة من الشباب لقفد استطاعوا من الوصول إلى جميع أحلامهم، وطموحهم في الحياة من خلال قدرتهم على الاستمرار في النجاح طوال سنوات التعليم المتواصلة.
وهذا من خلال الالتحاق بالعمل الذي يحقق المسيرة العلمية عملياً للمسيرة النظرية التي حققوها في تعليمهم.
فالتعليم إذا قمنا بالتركيز على تفاصيل الدراسة التي يدرسها الطالب.
سنجد أنه يدرس جميع المواد العلمية والنظرية والعامة التي من الممكن أن تفيد الإنسان في حياته، فيتم إلحاق الطالب بتلك المواد حتى يستطيع في المرحلة الثانوية الاختيار النهائي للتخصيص الدراسي.
سواء يتخصص في تعليم المواد الدراسية أي الأدبية، أو حتى دراسة المواد العلمية وهو التخصص العلمي.
وبعد الفترة الزمنية الطويلة التي يقوم الطالب بالتركيز عليها لكي ينجح دراسياً.
فيكون هناك التحاق بالمرحلة التالية، وهي مرحلة الشهادة الجامعية التي يستطيع الطالب حينها التدريب العملي في نفس المجال الدراسي الذي قام بالتخصص به.
وهذا ما جعل التعليم أداة مهمة يجب أن يحتمي بها كل إنسان، والأشخاص الذين لا يلحقون بالتعليم رغبة منهم، فيخسرون خسارة كبيرة لا يمكن تعويضها بأموال العالم.
فهو الذي يجعل كل إنسان يشعر بأنه يمتلك شيئاً يميزه عن غيره، وهي الثقافة المعرفية، فهناك مقولة تحث على التعليم وهي ( اطلبوا العلم ولو في الصين )، وهذا يدل على أهمية العلم والتعليم للأبناء.
فيجب أن يحرص الجميع على مواصلة أبنائهم لإنهاء مسيرتهم التعليمية على أكمل وجهه، حتى يقومون بإكمال رسالتهم في الحياة.

Share Button

By ahram

جريدة اهرام مصر .موقع ويب اخبارى واعلامى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *