دولة ايران او الجمهورية الاسلامية مسلمة الديانة ولكنها شيعية المذهب تسعي باستماتة الي احياء الامبورطورية الفارسية عبده النار اصبحت دوله من الدول المؤثرة في المنطقة الشرق اوسطية بل والعالمية تسعي باستماتة لامتلاك سلاح نووي وهي قاب قوسين او ادني تصطدم تلك الطموجات بصرخة الغرب متمثلة بامريكا وابنتها المدلله اسرائيل لذلك اي حدث بها محل اهتمام لكل الساسة والمحللون ومتخذي القرار في العالم
وعلي ما سبق فان انتخابات الرئاسة الايرانية محل اهتمام للعالم كله وقد فاز بها ابراهيم رئيسي كما كان مخططا لها هو مخلصي المرشد ومن اشد المقربيين له يبلغ من العمر ستون عاما من بلده مشهد اخر منصب شغله رئيس الهيئه القضائية ومن قيلها كان رئيسا لجمعيه خيريه ومنصبه كرئيس للهيئه القضائيه كان موكلا له محاربه الفساد فاستخدم هذا السلاح في محاربه معارضيه ومنهم علي لاريجاني وانتقم منه في شخصيه اخيه واستبعد المنافسون الاقوياء من منافسيه تمهيدا لتوليه منصب الرئاسه خلفا لروحاني
وطبعا مسلكه لن يتغير عن سابقيه وخاصه انه كان ضمن لجنه الموت والتي اعد مت الالف المعارضين الايرانيين
فهل يستطيع هذا الرئيس الجديد مواجهة تلك الفتره الحرجه من حياه ايران والايرانيين