Share Button

كتبه صالح عباس

دولة ايران او الجمهورية الاسلامية مسلمة الديانة ولكنها شيعية المذهب تسعي باستماتة الي احياء الامبورطورية الفارسية عبده النار اصبحت دوله من الدول المؤثرة في المنطقة الشرق اوسطية بل والعالمية تسعي باستماتة لامتلاك سلاح نووي وهي قاب قوسين او ادني تصطدم تلك الطموجات بصرخة الغرب متمثلة بامريكا وابنتها المدلله اسرائيل لذلك اي حدث بها محل اهتمام لكل الساسة والمحللون ومتخذي القرار في العالم

وعلي ما سبق فان انتخابات الرئاسة الايرانية محل اهتمام للعالم كله وقد فاز بها ابراهيم رئيسي كما كان مخططا لها هو مخلصي المرشد ومن اشد المقربيين له يبلغ من العمر ستون عاما من بلده مشهد اخر منصب شغله رئيس الهيئه القضائية ومن قيلها كان رئيسا لجمعيه خيريه ومنصبه كرئيس للهيئه القضائيه كان موكلا له محاربه الفساد فاستخدم هذا السلاح في محاربه معارضيه ومنهم علي لاريجاني وانتقم منه في شخصيه اخيه واستبعد المنافسون الاقوياء من منافسيه تمهيدا لتوليه منصب الرئاسه خلفا لروحاني

وطبعا مسلكه لن يتغير عن سابقيه وخاصه انه كان ضمن لجنه الموت والتي اعد مت الالف المعارضين الايرانيين

فهل يستطيع هذا الرئيس الجديد مواجهة تلك الفتره الحرجه من حياه ايران والايرانيين

Share Button

By ahram

جريدة اهرام مصر .موقع ويب اخبارى واعلامى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *