Share Button
نقطه من اول السطر
الووووووووو يانقابة المهن التعليمية
بقلم د/حماد مسلم
فعلا الان حان وقت تتدخل نقابة المهن التعليمية لانصاف اعضاءها من المعلمين الذين ظلوا طوال السنوات مهمشة لايشعر بها اي معلم فالنقابة ليست رحلات وتكريمات وحفلات فالهاشتاج الذي سيطر علي شبكات التواصل الاجتماعي # ا لمرتب ..المكافأة ..علي اساسي ٢٣واللعنه كل اللعنه علي اساسي ٢٠١٤فلايهم المعلم من يمثله نقابة منتخبة او لجان تيسير ولكن فعلي جميع اللجان تتضامن مع المعلمين واصدار بيان يعبر عن المعلم وحقوقه الضائعة ونقولها والرزق علي الله فاذا كانت قيادات النقابة تخشي ان تتدخل لرفع هذا الظلم فعليها ان ترحل وتترك من يدافع عن مقدرات المعلمين وتنمية موارد المعلمين نعم نؤمن بان هناك تحركات من اجل الوصول الي حل وتجميد الاساسي علي ٢٠١٤والمحاسبة علي اساسي ٢٣ستنادا علي ان قانون الكادر١٥٥ يتنافي مع قانون ٨١علي اي حال علي مجلس ادارة نقابة المهن التعليمية برئاسة خلف الزناتي تتحمل العبء الاكبر وايضا النقابات الفرعية واللجان …فالمعلم ياساده يريد ان يعيش حياه كريمه لايريد ان يترفه المعلم الذي يقود تك توك او يعمل حارس امن ليلي في احد الانديه او المحلات وغير ذلك كثير اذا كانت النقابة تسعي ببطء فالمعلم ايضا يتكاسل نحو قضيته اما بالنسبة للدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم ابناء ك يتظلمون من اساسي ٢٠١٤فماذا انت فاعل وايضا اعضاء البرلمان المعلمين ايضا هم انفسهم من اعطوكم صوتهم وتخليكم عن المعلم خيانه نعم خيانة التشريعات وسن القوانين انتم وحدكم تمتلكون تشريعها صمتكم وعدم الوقوف بجوار المعلم جريمة في حق الوطن المعلم لم يجد سوي تشريعات تجرم الدروس قوانين تهدد المعلم بالحبس هل كل ذلك لايستدعي خلف الزناتي ان ينتفض من اجل المعلم فالمعلم ياساده يبحث عن المخلص والمنقذ اي ان كان السؤال هاشتاج المعلمين هل يلقي قبول ام انه كلام ابن عم حديت في النهاية حان وقتك يانقابة المهن التعليمية لانصاف المعلم وعلي النقابات الفرعية واللجان اصدار بياناتها وموقفها من اساسي ٢٠١٤ المجرم
وخاصة وان نفابة المهن التعليمية مقبلة علي جمعيات عمومية من لجان وفرعيات
….الخلاصة
نقابة المهن التعليمية نقابة مهنية ومن اكبر النقابات واهم مايمزها انها بدون انياب وذلك لتشتت اعضائها وعدم اتحادهم تحت راية واحده ولكن تقسمت الي احزاب وتيارات والحدق يفهم
….فيتوووووو
رحم الله مبارك عندما اراد ان يهتم بالمعلم وللاسف تم التطبيق بالخطأ
Share Button

By ahram

جريدة اهرام مصر .موقع ويب اخبارى واعلامى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *