مادام هناك نبض .. يخرج من لوعتي .. سأبقى أكتب النور .. رغم فراغ محبرتي .. سيضخ الشريان .. مداد لها مدى عمري .. سأكتبك ولن أتوقف .. سيدتي.. حتى لو ملأت الألام .. دفاتري .. سأدون كل الحروف .. على هضاب وسادتي .. لتمتزج بدموع انهالت .. تشتكي البعد وتقض.. مضجعي .. لن أعلن إستسلامي .. سيدتي .. رغم سجني بين .. قضبان الأمل .. وتجاهلي .. كم ..وكم سألتك .. متى تطلقين .. سراح الصمت .. وتهمسي .. هل العصيان .. استعذب تأوهي .. عشق الصبر ألمي .. و مازلت اكتب .. سؤالي….أين أنت .. ياخافقي.. بقلمي ..غالب حداد سوريا 17/2/2020 شارك هذا الموضوع:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pocket (فتح في نافذة جديدة)اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)معجب بهذه:إعجاب تحميل... تصفّح المقالات شَيءٌ وَاحِدْ أحلام كانت