بقلم /أمينة عبد الرؤوف
اليوم مقالى خيالى مثالى بالنسبة لى .
مفاجأة يا سيداتى وسادتى** صورتى *بأنامل ابنتى *انه لمن دواعي سرورى وارضاء غرورى عندما فآجئتنى ابنتى الغالية بهذه الرسمة الرائعة من ايديها المبدعة .
حقا من جمال وروعة احساسها برسم صورتى أثارت دهشتى لأنها رسمتها بكل ما فيها من احساس وطموح فكانت طبيعية ينقصها الروح لتنطق
رسمتها حفظها الله وحفظ لى ابتسامتها عندما رأت لمعة عيناى عندما
ترقرقت بالبكاء عندما أحسست بفخرها واعتزازها بى .عجز القلم عن شكرك ابنتى حبيبتى ولا استطيع وصفك فانتى قمرى الذى ينير دنياتى
يا كل حياتى فلكى منى شكرى وتقديرى وتحياتى . 