Share Button

يا مثبت العقل ام محمود تكتشف ان لها اخ دون ان تعرف بعد٧٠ عام بالصدفه ولها ميراث بالملايين حكمتك يا رب
كتب تامر عبسي

اللي يعيش يامايشوف
قصة
خيال علمي تفوق اي مسلسل هندي هذه القصه سوف يقف انتباه لها اكبر مؤلفين الدراما التلفزيونيه و لن يتوقعها اشهر المخرجين حدثت بالفعل قصه ام محمود
مواليد ٤٤ ١٩هاجر ابوها من قرية بمركز ايتاي البارود الى قريه محله عبيد نفس المركز
يبعدون عن بعضهما حوالي 10 كيلومتر
وكان ابوها رجل جميل الوجه حسن المظهر يتزوج من بنات البشوات اصحاب الاطيان
فتزوج من سيده اخرى في السر واخفى الخبرعن كل زوجه خوفا من بطش اهاليهم
انجب من سيدة بنتان ام محمود وام مصطفي ومن السيده الثانيه احمد وعاش الاخوات بدون ان يعرفوا بعضهم وقبل وفاته اعترف و قال للزوجه الثانيه ام الصبي ان لابنك اشقاءمن زوجه اخرى بنات لابد ان يعرف اخوته ويصل الرحم
ولكن القدر كان اسرعمات ودفن السر معه
ولكن الزوجه الثانيه خافت ان يشاركوا إخوته أحمد فى الميراث اخفت عنه الحقيقه وقطعت صله الرحم واكلت الميراث وبعدها اصيبت بجلطه وماتت دون ان تقول السر وبعد عشر سنوات مات ابنها في حادثه قبل زواجه بسته اشهر واصبحت الاراضي مشاع ليذهب مال الكونزي الى النوزهي
وتبقى الارض وضع يد يستغلها بعض الاهالي وام محمود تقاسي مع اولادها الفقر الموجع وهي المليونيره الفقيره ولكن حكمة الله عز وجل كشف الحقيقه مهما طال الزمن اختلف محتلين الارض بطريق وضع اليد بعضهم علي طريق في الارض ليصل الموضوع الى المحكمه ومنها الى السجل العيني الذي يعرف ومسجل فيه كل الورثه الحقيقيين والشرعيين ويبحث عن الاقارب من الدرجه الاولى
وبالصدفه تجد ام محمود محضر المحكمه يستدعيها بانها لها مراث واخ لا تعرف عنه شيء من سنه1944 حتى عام 2018 لتقول ام محمود الى اولادها انه تشابه اسماء
انا ما ليش اخوات وابويا عمره ما اتجوز وبعدها بشهر يتجدد الانذار لتقول ام محمود لازم نشتكي المحكمه هو احنا فاضيين وبعدها بشهر اخر طلب استدعاء من المحكمه لتفاجئ ام محمود ان ابوها كان متزوج من ٧٠ سنه بدون معرفه امها وزوجته اخفت الحقيقه على ابنها ليحرم اخواته من الميراث ويموت بدون معرفه اخواته ويقطع الرحم
وياكل ميراث البنات الذي حرمه الله ورسوله وطالب به
و بحقوق المرأه الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي يطالب دائما بحقوق المرأه في الميراث ومعجزة الله وقدرته في كشف الحقيقه


ومهما طال الزمن لابد من كشف الحقيقه ولكن المغتصبين لميراث ام محمود لا يؤمنون بحكمة الله حتى الان رغم ظهور كل المستندات وظهور الحقيقه بعد طول السنين وهذا دليل من عند الله الذي لاتضيع عنده الودائع قصه خياليه ولكن حقيقيه حدثت ومازالت حدوته مصريه
قصه فيها عظه ومواعظه لكل ظالم تخيل ان الله غافل بما يعملون ونحن في انتظار القضاء المصري العادل والايام القادمه ورجوع الحق الى اصحابه قصه تعتبر خيال علمي وتفوق اكبر فيلم هندي ولكنها حكمه الله وقدر من اقدار ربي

Share Button

By ahram

جريدة اهرام مصر .موقع ويب اخبارى واعلامى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *