أشجان موبوءة
تارة تغفو
كموجة هاربة
من قرش،
وتارة
تطفو كغيمة صيف.
والجسد
بينهما
مصلوب
عاجز عن تراتيل
الليل
كمغتال
لايفقه الصلاة
فقأت الآلهة
عينيه
وعرت سوأتيه
الثملة
تحت سرة الغسق
فتمادى
في الرقص.
تلكم أشجاني الموبوءة
في خم العواصف
+_+_+_
لالة فوز أحمد
تعليق واحد