Share Button
بقلم الاعلامية والصحفية / مروة عبدالوهاب عبدالغنى
ا
المشهد الذى نراه على الطبيعة هو اختناق المواطن حتى كاد ان يعيش اللامبالاه وعدم الاهتمام بالحياة بسبب زيادة الاسعار وقلة العمل وعدم مقدرته على ان يعيش حياة كريمة مريحة فقد زادت همومه ومشاكله مقابلها زادت حالات الطلاق ومشاكل الاسرة وصناعة جيل يعيش التقاليد والاستهتار وعدم سماع النصائح ويعيش حياة الترف ونفاجأ بدخول وباء يقضى على احلام الشباب وحياة المواطنين خوف وفزع وتقاعد عن العمل وعدم وجود مال لرب الاسرة يصرف على اسرته فيعيش حياة كلها دموع واحزان وقلق مع عدم توفرالامكانيات من قبل الدولة بالمستشفيات وفى ظل الوباء المنتشرزاد الضغط على المواطن ماديا ومعنويا حتى اصبح محطم نفسيا ويئس من الحياة لا يجد فرص عمل وكل شئ معطل حياة صعبة بكل المقاييس فقد اصبح المواطن لايتحمل لا يتحمل اعباء اخرى او يتحميل اكثرمن طاقته فلابد ان تراعى الدولة ذلك بان لا ترفع وزارة الكهرباء اسعارالشراءح مرة اخرى والا يتكفل المواطن بدفع اى نفقات او خصومات او زيادة اسعارالسلع فدعوا المواطن يعيش دون ان ينفذ صبره ويغضب فلابد من مراعاة مشاعرالمواطنين وخدمتهم والتخفيف عليهم بدلامن الضغط عليها فالغضب يولد بركان فحذروا من غضب الشعب ساعدوا وحسنوا الخدمات ووفروا طلبات المواطنيين ولا تستهينوا بالمواطن فشرارة الغضب لا نعرف مداها
Share Button

By ahram

جريدة اهرام مصر .موقع ويب اخبارى واعلامى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *