بقلم : سليمة مليزي اخذتني الايام عنوة عبثت بي السنون كسرت ارجوحتي مزقت ستائر عمري تركتني شفافةٌ للريح تعبث بي وباحساسي الجريح قسمتني نصفين شطرٌ للجرح والاخر للسنين وكلاهما عنادُ قاتل تشرد في الروح الهائمة في زمن يشبه الحطام أبحث عن أرجوحتي التي كنت احلم بها الطيران بقيتْ هناك في حلم الطفولة وبقيتُ هنا اصارع شبحٌ …… عبثُ … طريقٌ متعبٌ … اسمهُ الحياة !؟ شارك هذا الموضوع:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pocket (فتح في نافذة جديدة)اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)معجب بهذه:إعجاب تحميل... تصفّح المقالات قصيدة (إوعى وفك الحظر) دمعه