بقلم صالح غباس
تم تدوال خبر طريف من جانب الاعلام ووسائل التواصل الاجتماعي وهذا الخبر الطريف ان طالب من محافظه سوهاج كان نائما امام منزله وانا كمواطن سوهاجي اقول انه من قريه وليس مدينه وفي اثناء نومه اصيب بطلق ناري لم يعرف مصدره ولم يعرف اصلا انه طلق ناري ظن انه احدا ما ضربه وهرب االمهم انه اخذ الي المستشفي وعملت له الاسعافات الاوليه وخرج وهنا انا اشك الم يلاحظ المسعف مثلا طريقه اختراق الرصاصه لدماغ المصاب الم يكلف نفسه وينظف الجرح ليري مكان الرصاصه والمصاب الم تحدث اي تلفيات بالمخ الم تتاثر مراكز االحس ولاا المخيخ ممثلا الم يتاثر توازن الجسم نفسه نتيجه لذلك الم يزداد االرصاص حجما نتيجه لامتصاصه السوائل الموجوده بالدماغ ولا هي رصاصه بتحب الصعايده ولا تقوم باحداث اي ضرر بهم ولنكمل القصه بعد عشره ايام شعر الطالب بالم في رائسه وذهب الي المستشفي العام وعملوا له اشعه مقطعيه لاشتتبههم في حددوث كسسر بالججمجه فوجوا الرصاصه فاستخرجوها مع العلم ان االطالب كان يمارس حياته الطبعييه
اذن ان ذلك كله مزحه والا يمكن ان اصحوا يوما اجد ااببني يتناول افطاره وهوعباره عن ررصاصتان سته مللي متر وبيحلي بدانه مدفع مائه وثلاثون ميللي