بقلم صالح عباس
لم يمضي وقت طويل علي ماقاله عمرو اديب عن الازهر وشيخه وكيف تطاول عليه مما جعل كثيرا من الناس ياخذ موقف منه الا ويخرج علينا وكانه رئيس الجمهوريه ليخبر االعائديين من الخارج بان كان الوضع لا يعجبهم با يرجعوا مره اخري يا استاذ عمرو من انتت لتقول هذا هل انت اصبحت شيئ فوق القانون هل انت لا تجد من يقول لك هذا خطئ يا اخي هون علي الناس يهون الله عليك مصائبك واعلم ان المناصب والكراسي ذائله والا ما وصلت انت الا هذا يا اخي قل خيرا او اصمت يا سيدي ماذا تنتظر من انسان يعاني من خوف او قلق انسان ينتظر ان تظهر عليه اعراض كوررونااوربما ادي ذلك الي موته كل ما دعاك الي هذا ان هؤلاء الناس او بعضهم ارسل بفيدويوا للجزيره وايه يعني كلنا عارفين الجزيره ايه وبتخدم مين يعني مش كل اللي علي الجزيره يصدق وكلامهم ليس كلام يقراء من المصحف والناس دي جايه من كد وتعب ولم تبخل علي مصر بتحويلاتهم من االعملات الصعبه وهم ابناء مصر برائيك او بدونه هم علي ارض مصر لانهم ابناء مصر ويحبون تراب مصر ارجوا من اي فرد قريب من استاذ عمرو ينقله الكلام ده وقله ان اغلبيه المصريين تاثروا بضيق الحال من تفشي كورونا وان ثلث الشعب عماله يوميه اكسب ثواب فيهم بان تساعد في رفع معنوايتهم لان الواحد منهم قد يحصل في اليوم علي مائه جنيه ولا يتعدي اجره الشهري مليون جنيه كغيره كل عام واهل مصر بخير