Share Button

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قرائي الأعزاء على موعدنا مع رمضانيات

حدثنا القرآن الكريم في سورة الكهف عن { ذي القرنين } على أنه رحاله رحل من أقصى الشرق لأقصى والغرب ومن أدني الجنوب لاقصي الشمال

وتعتبر معجزة ذو القرنين في القرآن هو هذا الارتحال
ذلك لأن في هذه الأزمنه لم يكن هناك وسائل للارتحال وهذا المدد من الأسباب الخارقه هو معجزة ذو القرنين الذي خصه بها الله تعالي

وقد حدد ذو القرنين مكان يأجوج ومأجوج في أقصى الشمال في القطب الشمالي

و في الآية الكريمه { حتى إذا بلغ مطلع الشمس وجدها تطلع على قوم لم نجعل من دونها سترا }
وعن هذا المكان الذي تطلع فيه الشمس ولم تقول الآيه تشرق فيه
ومعنى تطلع اي ان الشمس مستمره دائمة لا تغرب
اي ان الرائي للشمس يخيل له انه يراها لا تغيب ابداََ و ان هذا هو المكان الذي تطلع منها

وهذه المنطقه موجودة في القطب الشمالي لأن هذا المكان الوحيد على الخريطه الذي تظل فيه الشمس تطلع دون ستراََ لها
أو ربما يكون مكان قريب من هذا المكان على الخريطه يوحد فيه كهف يأجوج ومأ جوج

وبشهادة طيار تاه في السكه ورأي أن هناك ( أقزام ) يخرجون من فاتحة في القطب الشمالي وان الأرض مجوفه ومضاءة اي ان بها سكان ومفتوحه من ناحية المنطقه القطبيه الشماليه &

أجمل التحايا الذكية الطيبة لكم

Share Button

By ahram

جريدة اهرام مصر .موقع ويب اخبارى واعلامى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *