عَلَیٰ شَفَتَيّهَا مَاتَ الحُبّ وَالحُبُّ نِعْمَةٌ أَخَافُ زَوَالَهَا تَتَرَاقَصُ عَلَى شَجَي ألحَانٍ أَعْزِفُهَا بَلْ يَعْزِفُهَا قَلْبٌ مُطِيعٌ …………. إِلَيْهَا وَمُنْجَذِب غَرِيبٌ عَنِ النَّفَسِ شَهِيقُهُ وَزَفِيرُهُ مَتَى كَانَ مِثْلُ اللَّظَى شَأنهُ حتى أَتَمَّ الحُب للمُشتاقِ إنْجَازُه ولست أَدْرِي كيف وأَينَ وَلِمَاذَا وَ لكنِّي أَحْلُمُ مِنْ بُرْكَان قَلْبِي الحُب يُصْبِحُ دِينٌ وَعِبَادَه وَ أَنَا الرَّسُول أَحْمِل كِتَابَه وَبَينَ المُحِبِينَ أَنْشُرُ بَيَانَه ذاكَ لأنني أشْهَرتُ إيمانِي *** عزالدين الهمامي تــــونس شارك هذا الموضوع:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pocket (فتح في نافذة جديدة)اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)معجب بهذه:إعجاب تحميل... تصفّح المقالات دعارة الحروف أَشْهَرْتُ إِيمَانِي