Share Button

عَلَیٰ شَفَتَيّهَا مَاتَ الحُبّ
وَالحُبُّ نِعْمَةٌ أَخَافُ زَوَالَهَا
تَتَرَاقَصُ عَلَى شَجَي ألحَانٍ أَعْزِفُهَا
بَلْ يَعْزِفُهَا قَلْبٌ مُطِيعٌ
…………. إِلَيْهَا وَمُنْجَذِب
غَرِيبٌ عَنِ النَّفَسِ شَهِيقُهُ وَزَفِيرُهُ
مَتَى كَانَ مِثْلُ اللَّظَى شَأنهُ
حتى أَتَمَّ الحُب للمُشتاقِ إنْجَازُه
ولست أَدْرِي كيف وأَينَ وَلِمَاذَا
وَ لكنِّي أَحْلُمُ مِنْ بُرْكَان قَلْبِي
الحُب يُصْبِحُ دِينٌ وَعِبَادَه
وَ أَنَا الرَّسُول أَحْمِل كِتَابَه
وَبَينَ المُحِبِينَ أَنْشُرُ بَيَانَه
ذاكَ لأنني أشْهَرتُ إيمانِي
***
عزالدين الهمامي
تــــونس

Share Button

By ahram

جريدة اهرام مصر .موقع ويب اخبارى واعلامى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *