بقلم / جبريل أحمد عبدالعزيز
ثقلت عليه أحلامنا فألقى بعض حزنه فينا لم نملك رفاهة التعثر أو عزيمة الانحناء….جرفتنا رياح جرفتنا ….فجرت فينا حمما ظنناها حمائم با غتنا محموما باستفهام مترقب وغادرنا مهموما باستشعار متعحب كقرون أو لحظات ودع فينا الاما كانت حليفته واستودعنا غير عابئ بخليفته…جمع حقائبه وأورثنا
قبائحه ومضى بردا كم تمنيناه سلاما!!!
2019…لك ما مر من الفرح سنة وعليك ما مر من الخوف ألسنة
2020…عليك ما بغيت وإليك ما ابتغيت اهلا او قاحلا لعنات أو رحمات
سلام علي كل لحظة عشناها صادقين