يكتب عن ذلك صالح عباس
تبادل الزعيمان الشريران الاتهامات في مسوليتهما عن تواجد فيرس كورونا المميت وسمعت عن حكايات متدواله والمسؤليه في ذلك لراويها
انه نظرا لوجود حرب تجاريه طاحنه مابين البلدين قامت الولايات المتحده ممثله في ترامب بفرض رسوم جمركيه علي البضائع القادمه من االصين ولكن هذا الاجراء لم ياتي بالنتائج التي كان يرجوها ويتوقعها ترامب فسخر احد علماء بلاده لكي يتم شن حرب بيولوجيه جرثوميه علي الصين وذلك من خلال فيرس كورونا المستجد وذلك من خلال الدخول علي شريط دي ان اه وهوذلك الشريط الحامل للكروموزمات المسؤله عن كافه الصفات الوراثيه لهذ الكائن مما يطلق عليه الهندسه الوراثيه واحداث تغيرات في تلك الكرموزمات ينتج عنها تغيرات في صفات الكائن وفعلا وعلي حسب تلك الروايه تم انتاج كورونا وتصديره الي الصين بطريقه ما حتي يتم التخلص من مخاطر قوه الصين علي ترامب وبلده لونظرنا علي شخصيه ترامب كما اذيع عنده شخصيه عنييفه رجل مال واعمال وهدفه الحصول علي المكاسب دونما النظر علي ما يترتب عليها رجل لا يعترف بجامع او كنيسه وكل ما يعنيه هو المال فقط واتهم الصين بانها ما فعلت ذلك مع العلم بانه قيل ان العالم الذي قام بذلك اصيب بالفيرس هو وعائلته ومات فان كان ذلك صحيحا فلقد لقي جزائه وهذا ما يستحقه لانه عدو للبشريه كما ان كورنا عدوالبشريه كما قالت عنه منظمه الصحه العالميه
ام ماقيل عن الصين انها هي من انتجت الفيرس المستجد بنفس الكيفيه التي قيلت عن امريكا واشاعوا اعلاميا ان الفيرس انتقل عن طريق تناول سيده لخفاش مصاب به مع العلم بانه لايوجد لدي الصين اي طعام لايمكن اكله فهم ياكلون كلاب خيول حمير سحالي ثعابين كل شيئ مهما كان مقزز مما دفع البعض ان ربما يخرج من ارضهم قوم ياجوج وماجوج وهي من علامات القيامه الكبري واالتي ندعوا الله بالا نراها او نعيشها
ويدلل متبنوا راويات ان الصين هي من انتجت كورونا بان الاروبيون باعوا شركاتهم وكل استثمراتهم في الصين نظير مبالغ زهيده وبذلك تخلص الصين من اي استثمار اجنبي علي ارضه وكل ما علي ارضه ملك له
لونظرنا الي الزعمين نجد ان ايديهم ملطخه بالدماء البشريه وبالسؤال عن ترامب تجده قتل ودمر منفردا او متحالفا العراق وباكستان وسوريا وفلسطين من خلال وهبته للقدس لاسرائيل والجولان لاسرائيل والرئيس الصيني دماء مسلمي بلاده علي كا جزء من جسده وملابسه وهما زعيمان يجسدان الشر في العالم
الجدير بالذكر ان فرنسا جربت عقار يستخدم في علاج الملاريا فحقق نجاحا في علاج كورونا وان الصين وامريكا حاليا يجربان عقاران مختلفا علي المصابيين بكورونا
والعلاج والشفاء دائما من عند الله وندعوا الله ان يخرجنا من تلك المصيبه علي خير حال واسف للاطاله