كتب عن ذلك صالح عباس
اقيمت مساء السبت مباراه كره القدم بين المنتخبين المصري في ظل غياب تجمه محمد صلاح جراء اصابته بفيروس كورونا شفاه الله منه وعافاه ومنتخب توجوا فريق اقل من العادي مقارنه بفريق مصر القومي وكنا في انتظار مهرجان اهداف لفارق الامكانيات والخبرات والتصنيف بين الفريقين ولكن ظهر المنتخب الوطني في صوره سيئه جدا غابت الروح فما وجد الجسد وفقد الانسجام بين لاعبي المنتخب واداء غير مقنع اطلاقا
ولولا توفيق االشناوي وحجازي لدخل مرمانا ااكثر من هدف وظهر واضحا حاجه المنتخب لجهود احمد فتحي والذي توجد علامه استفهام عن استبعاده ولم بظهر عبدالله السعيد ولا مصطفي محمد ولا السوليه واجمالا المتخب كله بمستواه ثم لماذا لم يلعب طارق حامد ورمضان صبحي من البدايه ولماذا يقضي حسام البدري علي النقطه النشطه في المنتخب باستيدال ترزجيه وايضا نقل زيزوا من اليمين الي الشمال ليختفي هو ايضا ويتحسن اداء المنتخب بعد نزول رمضان وطارق حامد لتنتهي المباراه بهدف للمدافع الونش دون رد في مباراه لمنتخب عشوائي الاداء طبعا اضف سوء التحكيم للحكم الرواندي الذي لم يحتسب ضربتي جزاء واضحتين للمنتخب المصري وزياده في السوء ما فعله طارق حامد بعد انتهاء المباراه
ولابد من تدارك الاخطاء قبل مباراه العوده حتي يمكننا الصعود