Share Button

كتبت شيرين صابر

قال المخرج أشرف عزب، مخرج العرض المسرحى فنان الشعب “سيد درويش “، إنه حالة فنية خاصة ساهم في خلقها ديكور مبهر للمهندس محمد عبد الرازق، وملابس تواكب بدايات القرن العشرين للدكتورة نجلاء الفقي، وإضاءة معبرة صممها أبوبكر الشريف، وموسيقي جديدة لألحان الشيخ سيد درويش أعاد توزيعها حمادة الحسيني، واستعراضات متنوعة صممها الفنان وفيق كمال من خلال مجموعة رائعة من الراقصين رجالا ونساء .

وأضاف عزب أنه من خلف الجميع شاشات عرض وضع مناظرها وأفلامها المخرج ضياء داود، سيمفونية يقودها طاقم من الإخراج والمساعدين بقيادة وليد سعد، وضع النص الدرامي فيها السيد ابراهيم، وعبر عنها نجوم متألقة “ميدو عادل ولقاء سويدان وسيد جبر ورشا سامي”، والمطربين الكبار شريف عبد الوهاب وعماد تيسير وسامي عوض الله وماهر عبيد، وممثلين نجوم وإن صغُرت أدوارهم مثل “محمد عنتر، يوسف عبيد، سعيد البارودي، محمد الشربيني، ياسر الرفاعي، أشرف عبد العزيز، فاروق الجندي، علاء الحريري، إسماعيل شعراوي”، وعدد من الوجوه الجديدة المتألقة “مجدي عبد العزيز، إمام محمد، دعاء الخولي، غادة كامل، ولأول مرة في التمثيل “سمير الجوكر، هالة الصباح” نجوم الفرقة الاستعراضية، ويخدم عملهم مجموعة كبيرة من إدارة المسرح، ومن خلفهم عمال الديكور والاكسسوارات والملابس والصوت والإضاءة .

وأشار المخرج أشرف العزب، أن العرض يضم أكثر من ٦٠ فنانا وفنانة، يخلصون في عملهم اليومي علي مسرح البالون بإنتاج متميز من فرقة أنغام الشباب برئاسة الفنان ماهر عبيد، تسابق الجميع في إنتاج العرض وتقديمه لجمهور يتعطش للمسرح الغنائي الاستعراضي .

ووجه الشكر للدكتورة إيناس عبد الدايم وزير الثقافة، وللمخرج خالد جلال رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافى، وللمخرج عادل عبده، رئيس البيت الفنى للفنون الشعبية والاستعراضية، ومكتبه، ولكل فريق العمل بالمسرحية لوقوفهم بجانب العرض، وتقديم كل الدعم ليخرج إلى الجمهور بهذه الصورة المشرفة .

L’image contient peut-être : 2 personnes, personnes debout et baseball
L’image contient peut-être : 2 personnes, personnes debout
L’image contient peut-être : 3 personnes, nuit
L’image contient peut-être : 2 personnes, personnes debout
L’image contient peut-être : 3 personnes, personnes debout et personnes qui dansent
Share Button

By ahram

جريدة اهرام مصر .موقع ويب اخبارى واعلامى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *