بقلم الأديب غالب حداد
يهفو قلبي إليك
يختال في أروقة عينيك
يلامس النور يتحسس
قوافي كتبتها لك
على أنغام ربيع أشواقي
مع زفرة الفؤاد
ترتعش القوافي تنادي
تعالي …تعالي …
اسلكي طريق الوصال
فقد طال ليلي ..
وجفاني البعد في مرقدي ..
حتى سكن الزمن سهادي ..
لاتخافي سيدتي
زينت عرشك بنبضاتي
قبل توهاني ..
في زحمة أفكار
أرتشفت كأس الغرام
وتجولت بين
ثنايالهفة الأشواق
لأبدد كل التساؤلات .
بقلمي غالب حداد
سوريا 26/7/2021