بقلم مصطفى سبتة هى حبيبتى وأنـا شـاعـر روحـها تـوجـتني ملـكـا على عـرش قلبـها أَلـبستنـي ثـوب الـعـفـاف بـطهرها ادخلتني عـالـم الـسعـداء بقـربـها أنالــسـت مــتـاح لأنثي ســواها ولا اهــــوى مـن الـنساء غيـرها مـلـكة اميـرتي وروحي تـهواها أميرة قـلـبي والـقـلب صارفداها مــفــتــون حــدالـجـنـون يا الله وبجنون عـشـقـها تأكدمـبـتـغـاها ارادتنـي لـها حليل وملك يمينها سألتني القبول صرت لـها رهـينة تشفيئي برشفة من شهد رضابـها وبـهـمـسة ما بت بـعـدهـا عليلها تروينـي من كأس المدام غرامها كـالـسـكارى ذبت بجنة هيامها أسدغيور لاتقبل غريمة بحبـها أغلقت بابي ورميت انامفـتاحها هى مهرتي الـمـتـيم و أنا تاجـها لو لم أكن قمرها ماعـم ضياؤها شارك هذا الموضوع:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pocket (فتح في نافذة جديدة)اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)معجب بهذه:إعجاب تحميل... تصفّح المقالات اجتماع لمن للخير صناع الأسد المصرى يزأر فى السودان :