اخيرا عرفت بل ادركت الولايات المتحده الامريكيه ان هناك دوله تنتهك فيها ابسط حقوق الانسان وليست حقوق الانسان كلها وترتكب فيها جرائم اقل ما توصف بها انها ضدد الانسانيه الا يعتبر مايقوم به جنود ابي احمد والقوات الارترييه المسانده له من سلب وقتل ونهب واغتصاب للنساء وتشريد اهالي الاقليم في التيغراي وايضا اعمال الاباده الجماعيه بحق سكانه اليست كل هذه الافعال بافعال ضدد الانسانيه وكل هذا باوامر مباشره من ابي احمد وحتي تلك اللحظه لم يسنطع ابي احمد والارتريين من بسط سيطرتهم الكامله علي اقليم التغيراي فهم يسيطرون علي عاصمه الاقليم بينما اطرافه غير خاضعه لهم وهناك حرب شوارع وعصابات وكر وفر لمقاتلي التغيراي مع تواصل جرائم ابي احمد في الاقليم
وعلي الصعيد الامريكي في الاسبوع الماضي تحركت مندوبه الولايات المتحده في الامم المتحده بانه لابد من دعم قرار بوقف اطلاق النار في التغيري وانسحاب قوات ابي احمد والقوات الارترييه منه واحلال السلام هناك
لكل هذا الم ياتي دور المحكمه الدوليه الجنائيه للقيام بدورها بمحاكمه ابي احمد بوصفه مجرم حرب