كتبه صالح عباس
بنيامين نتياهوا رئيس وزراء اسرائيل الحالي ونتمني ان تكون نهايته خلال جلسة الكنيست اليوم تولي منصب رئيس وزراء الاحتلال منذ12 عام تلطخت يداه بدماء الابرياء من اخواننا الفلسطنيين وغيرهم كل من تجد اسرائيل مصلحتها في موته اغتالته العملاء والحكماء والوطنيون هم خطر علي الدوله المحتله وامتد ايديها اليهم في داخل ارض فلسطنين وخارجها اوهم العالم كله بان اسرائيل ذات قوه وجيش لا يقهران وحتما عدو اسرائيل جزاءه الموت او الصاق الفضائح به او اتهامه بمعاداه الساميه ولكن مقاومه فلسطين ورجالها ومعاونيها اثبتت بان اسرائيل ليست القوه التي لا تقهر وحتي تلك اللحظه ام يصدق نتياهوا بان تعرض لهزيمه قاسيه حتي داخل العمق الاسرائيلي حقيقه هو تمكن من ضم الجولان من خلال صديقه ترامب ولكنه الان اصبح شخص غير مرغوب فيه ويخشي من تهوره علي حسب ما تعتقده حكومه بايدن ولذلك وجب وحان وقت التغيير
الحكومه تلانتقاليه الجديده يتناوب عليها رئبسي وزاره هما لحزب يميني بقياده نفتالي بينيت وايضا رئيس حزب هناك مستقبل وفي جلسه منح الثقه اليوم لابد ان تحصل الحكومه الجديده علي61 صوت من اجمالي 120 صوت وان حدث هذا سيتم حلف القسم واعلان توزيع الحقائب الوزاريه
وبذلك يلحق نتنياهوا بصديقه ترامب وكلاهما خارج السلطه
ومن عجائب تلك الحكومه الجديده انها تضم اخوان وعرب من عرب 48