حبيبتي وبدوب فيهَـا بقلم مصطفى سبتة حبيبتي وأنا بدوب فيها حَبِيبَتِى هِيَّه وَحْدِيهَا عِشِقتْ وِدُوُبْ بَدُوُبْ فِيهَا ويِيجِى الليل أنَادِيهَا أخُدْهَا فِى حُضْنِى أدَفِّيِهَا بِرِمشْ العِينْ أغَطِّيهَا ولَو زِعْلِتْ فِى يُوُمْ مِنِّىِ أبُوُسْ إيدهَا وَأهَدِّيهَا ولَو غَابِتْ فِى يُوُمْ عَنِّىِ دُمُوعْ قَلبِى تِنَادِيهَا حّبِيبتِى وهِيَّه نُوُرْ عِينِى وبَدْعِيلْهَا يآرب يِخَلِّيهَا غَزَلتْ الحُب عَلَشَانْهَا وعَاشِقْ كُلْ مَا فِيهَا ولَو بِعْدِتْ فِى يُوُمْ عَنِّى تِكُوُنْ أرْضِى أرَاضِيهَا ولَو زِعْلَتْ مِن الدُنْيَا بِتِيجِى لِحُضنِى وَحْدِيهَا أبِيعْ الدُنْيَا عَلَشَانْهَا وأعِيشْ عُمْرِى أرَاضِيهَا ولَو يُوُمْ الزَمَنْ خَانْهَا مِنْ الأيَامْ بَخَبِّيهَا ولَو قَالِتْ أنَا خَايفَهْ أنَا وِعْينَيَّهْ نِحْمِيهَا حَبِيبتِى وهَفْضَل أعْشَقْهَا بِنَبضِ القَلْب أفْدِيهَا شارك هذا الموضوع:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pocket (فتح في نافذة جديدة)اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)معجب بهذه:إعجاب تحميل... تصفّح المقالات عبد العاطى ” تطوير آلية جديدة لمراقبة حالة رطوبة التربة وتشغيل ماكينة الرى عن بُعد بإستخدام تطبيق على جهاز الهاتف المحمول الخاص بالمزارع فى طريق النور ومع طالوت وجالوت ” الجزء الثانى “