كتبه صالح عباس
قامت الدنيا ولم تقعد حتي الان وانتفض لها العالم كله وذلك عندما قام شرطي امريكي بمعامله مواطن اسود بقسوه مما ادي الي وفاه ذلك المواطن وقامت هناك احتجاجات ضخمه حتي الان البلد التي تنادي باحترام الانسان وحصوله علي حقوقه غير منقوصه تخيل وراء ذلك الوجه البشوش المشرق وجه قبيح به ابشع درجات العنصريه وحب الذات انه يميزون بين الناس علي حسسب الوانهم مع ان الاسلام الحنيف يقر بان الجميع امام وعند الله سواء لافرق بين اسود وابيض ولا غني ولا فقيرالا بالتقوي اي اان العمل الصالح فقط هو من يفضل الاشخاص عن بعضهم ومن اهم سمات ذلك الدين المعامله الحسنه حتي مع غير المسلمون وجعل المسلم مراه لاسلامه اذن اين ارهاب الاسلام الحق هدي الله العقول وطيب القلوب وسيي كتابتي لم تقدم مقطع اذيع علي اليوتيوب محتواه شرطي اسرائيلي يضع قدمه علي رقبه مواطن مسن اعزل كما وضععها الشرطي الامريكي ومر هذا مرور الكرام ولم نسمع لمنظمات حقوق الاسلام صوت ولم تخرج امريكي راعيه الارهاب في العالم اقصد حقوق الانسلن في العالم اي صوت وكان شيئ لم يكن وهذا ليس بغريب لان الحقوق تمنح للاقوياء وليس الضعفاء حتي وان كانوا اصحاب حق فقد دمرت شعوب ودول ولو نظرنا الي خريطه العالم العربي لبحثنا وسالنا اين سوريا والعراق ولبنان والسوودان ولبييا واين اليمن ونسال اين قطر وعلي رئسها الامير ونذكره بان ابوه بني مستعمرتين علي نفقته دولته لاسرائيل علي لرض فلسطين واين خليفه المسلمون اردوغان واين الامارات التي ترتمي في حضن اسرائيل واين الحكومات العربيه وهذا يثبت الايدلوجيه المزدوجه التي يتم التعامل بها من قبل العالم ونظره العالم لنا مع العلم بان عدونا جبان وتذكروا صواريخ صدام كييف جعلتهم يفرون الي جحورهم بالرغم من انها اشبه بصوواريخ مولد النبي واخيرا لكي الله يا فلسطين