كتب عن ذلك صالح عباس
رمضان صبحي لاعب النادي الاهلي السابق مكتوب في جواز سفره صنع وصمم في النادي الاهلي احتضنه الاهلي منذ صغره غذي طموحه بقيم الاهلي وغرس فيه حب البطوله ووالكفاح للوصول اليها وتالق رمضان واصبح لاعب من الاعبين الذين يشار لهم بالبنان عندما رغب في الاحتراف الخارجي لم يقف هذا النادي العريق في طريقه ودعمه واوصله الي ناديه الاوروبي مرفوع الراس محاط بحب الملايين من ابناء ومحبي القلعه الحمراء مع الاماني بان يشرف ناديه وبلده ويصتع له مجد هناك ولكنه خيب الامال ولم يقدم شيئ يذكر لذلك حجز له مقعد ملاكي من مقاعد البدلاء وبدء الصداء بصيبه من قدميه الي اخر شعر راسه فقام الاهلي باستعارته من النادي الانجليزي ولمعه حتي تالق وكان نجم الاهلي ومنتخب الشباب ولكنه ضحك علي الاهلي ومجلس ادارته ووقع لنادي بيرميدز رغبه في المال وخرج علينا ليقول انه الطموح اي طموح هذا تترك نادي البطولات لتذهب الي نادي وليد حديث العهد بالكره وانتظرت انا اولي مباريات بيرميدز ليس حبا في بيرميدز ولكن لاري طموح رمضان فوجدته مطرودا من امام الاتحاد ويقول للحكم انت تنظر للالوان ثم شاهدته في مباراه سيرميكا كيلوبترا فلم اجده الا اسما بلا فعل ولا انتاج
اذن اين الطموح يا رمضان
J’aime
Commenter