Share Button

 

كتب ايمان الجوهري
طالب صبري عبدة جاد منسق عام تمرد لبرلمان بمصر وزارة الخارجية المصرية والجهات السيادية ومجلس الوزراء بتوضيح مايثار عن مملكة الجبل الاصفر التي تقع علي الحدود المصرية السوادنية والتي أعترفت بها إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية..
واكد جاد انه في حالة جدية هذا الموضوع فاءن هذه الدويلة خطر على مصر..بل خطر على الأمن القومى العربى.
واكد جاد ان انشاء مثل هذة الدويلة ان صدق فستكون بمثابةإسرائيل الجنوبية على البحر الأحمر وباب المندب وقريبة من منابع النيل و على أرض مصرية وهى مملكة مجهولة الملك تم الإعلان عنها فى أخطر منطقة وعلمها يشبه العلم السعودى وهى أخطر من دولة العصابات الصهيونية وستجمع شتات العالم فالعالم يحل مشاكله والجرائم الغربية على حسابنا
وطالب جاد الدولة المصرية بتوضيح مايقال عن مملكة الجبل الأصفر وأن عدد الدول التي أكدت حضورها لقمة أوديسا بصفة رسمية هي تقريباً 24 دولة منها 4 دول عربية بالإضافة لعدد من المنظمات الدولية أبرزها: هيئة الأمم المتحدة، الإتحاد الأوروبي، منظمة الأمن والتعاون، في مدينة أوديسا الأوكرانية.
يقولون انها دولة عربية ذات سيادة تقع في الشرق الأوسط من شمال شرق القارة الأفريقية، حيث يحدها من الشمال جمهورية مصر العربية ومن الجنوب جمهورية السودان، وتبلغ مساحتها الإجمالية 2060 كيلومتر مربع. الهدف من تأسيسها وضع حد لإنتشار اللأجئين والمهاجرين وعديمي الجنسية بالعالم التي وصلت لأعداد حسب إحصائيات دولية قاربت إلى مانحو 80 مليون شخص وهو رقم خطير، وذلك من خلال توطينهم وفق سياسات قانونية أنها دولة صهيونية ثانية سببها إتفاقية 1899 بين بطرس غالي الكبير واللورد كرومر فى ظل حكومة مصطفى فهمى باشا والد صفية زغلول وكان أيضا وزير الداخلية في 19 يناير عام 1899
ونصت المادة الأولى من الإتفاقية على أن الحد الفاصل بين مصر والسودان هو خط عرض 22 درجة شمالاً
ثم عدل بقرار من وزير الداخلية المصري مصطفى فهمى باشا منح التسهيلات الإدارية لتحركات أفراد قبائل البشارية السودانية والعبابدة المصرية على جانب الخط
وذلك أصل مشكلة حلايب وشلاتين وتلك المملكة المزعومة
وقد اوضح جاد انه يسغي الي تكوين وفد شعبي مصري لزيارة هذة المنطقة وطالب الحكومة بتسهيل التصاريح المطلوبة للوفد تلذي قد يضم الف مصري في جميع الاعمار واكد ان الشعب المصري لن يسمح بانشاء هءة المملكة المزعومة

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٧‏ أشخاص‏، و‏‏أشخاص يقفون‏‏‏
Share Button

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *