Share Button

       الانحياز للوطن لايخجلني

كتب ..حماد مسلم

 

..من الانتماء ان تنحاز لوطنك ولا تخجلك بل عليك ان تفتخر بوطنك وتتغني به وتجعله تاج يعلو الجبين ما اروعك وما اجملك حلاوتك وحلاوة ثمار الصبار وغلاوتك غلاوة الاحباب والعشاق وطني ما اجملك حين استظل بسماءك وحين ارتوي من ماءوطني لايخجلني ان انحاز لك بل افضلك علي بلاد العالمين وما اروع شعبك الكريم فحين ذكرك الله في كتابة الكريم ادخلوا مصر بسلام امنيين وايضا ادخلوها بسلام امنيين وطني مااروع ترابك ومااحن منه حين يضمنا ويختلط دمانا به للحفاظ عليه ومقدراته ….عزيزي القاريء هناك قله شارده منهجها الضلال لا عجب ان تخجلهم اوطانهم فالوطن ايضا يخجل من هؤلاء فعندما طالبنا من قبل بسحب الجنسية من كل من تخلي وخجل من وطنه ويدعي الحياد والديمقراطية وينشر انه يدعوا للحرية انما هو في الحقيقة داعي للفتنه وللدمار والخراب وهذا مانؤكده دوما ان الفئة الضالة الشارده بافكارها وبفتواها من خلال اائمة ضاله اضلوا ويضلوا استغلوا ويستغلوا البسطاء في نشر افكارهم فعلينا نذكرهم اننا لانخجل من وطنيتنا ولا تخجلنا انتمائتنا العربية والحفاظ علي عاداتنا وتقاليدنا والتمسك بحريتنا السليمه لا حرية مشبوها مموله تحت مسميات براقه من منظمات او جمعيات او اجهزه كل هذا لا اهمية لدينا لاننا ياساده نؤمن بأن الانتماء للوطن من العقيدة… السؤال للذين يدعون الحيادية هل وقت الحروب حياديه الاجابة بالطبع الحيادية وقت الحروب خيانه والوطن في حالة حرب فنحن في حرب مع ارهاب اسود والذين يستغلون الابواق الاعلامية من خلال قنوات مأجوره او مطبوعات مموله من اجهزة مخابراتية موتوا بغيظكم وسوف يأتي اليوم والحساب قد اقترب وايضا نكررها للمره المليون اللي كسر كباية هيتحاسب عليها …عزيزي القاريء الجسد العربي يحتاج الي التتطهير وايضا في حاجه للوحده فوحدة الصف اماني كل الشعوب فاختلاف الحكام من امراء ورؤساء وملوك جعل من اوطاننا هاشه ضعيفة ولكن حلم الشعوب وحده الصف والي ان يأتي من يوحد الصفوف وانشاء سوق عربية مشتركة وجيش عربي مشترك الشعوب العربية تخجل من حكامها وخاصة الحكام الذين يدعون الي الفرقه والفتن ودعاة الخراب والدمار

……الخلاصة

لاتخجلنا وطنيتنا ولغتنا مااجملها فكل بلاد العرب اوطاني

……فيتووووووووو

إسقاط الجنسية من كل خائن ويخجل من وطنه

Share Button

By ahram

جريدة اهرام مصر .موقع ويب اخبارى واعلامى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *